التعلق العاطفي Secrets
التعلق العاطفي Secrets
Blog Article
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
إنَّ التعلق العاطفي يجعل المصاب به غير قادر على التركيز في نواحي حياته الأخرى؛ وذلك لأنَّ ذهنه يبقى مشغولاً بتتبع حركات مَن هو متعلق به.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
التمسك بالحدود المحددة: أن تكون حازمًا في الحفاظ على الحدود وعدم التراجع عنها.
بنورة: تخصيص وقت لهواية أو مهارة ما يساعد على الانسحاب من حياه الشخص المتعلق به (الجزيرة) قواعد للتوقف عن التعلق المفرط
يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.
قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.
وتؤكد بنورة أن "التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي".
اختيار العلاج النفسي لمشاكل التعلق يمثل خطوة حاسمة نحو الشفاء والتوازن العاطفي. بفضل جلساتنا المبنية على الاحترافية والتفهم العميق، نقدم لكم بيئة داعمة ومحايدة لاستكشاف جذور التعلق وتجاوزها.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
أمراض ذات علاقة بـ : التعلق العاطفي: دليلك الشامل لتعرف عليه
تم تجهيز مركز كوشناخت لدعم الأفراد ذوي الارتباط العاطفي المرضي للعمل على تطوير علاقات أكثر صحة وتحسين شعورهم العام بالرفاهية، وبفضل تميز فريقنا الطبي في مجال الصحة والرعاية، نوفر علاجات مخصصة مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك وأهدافك الفردية، مثل العلاج السلوكي المعرفة وعلم النفس الإيجابي وغيرها.
التعلق العاطفي هو التعلق العاطفي المفرط شكل من أشكال العلاقات العاطفية أو الارتباط النفسي - أحاسيس القرب من الآخرين - التي يشعر بها الإنسان تجاه الآخرين (الوالدين، الأشقاء، الأصدقاء، الأزواج، إلخ)، لذا فهو إحساس أساسي في تطور مشاعر الإنسان، حيث يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على بناء العلاقات بين الأفراد والشعور بالانتماء.